كانت ساخنة جدا في كواليس المنتخب حيث تأكد أن عددا هام من اللاعبين غير مقتنعين بجلال القادري كمدرب أول خاصة من حاول تهميشهم داخل الملعب و قد ظهر أكثر من لاعب مقيدا و في خطة مخالفة تماما من الخطة المعهودة له.
كما علمنا أيضا أن عديد الاعضاء داخل المكتب الجامعي نصحوا الجريئ بالمسارعة بتغيير الإطار الفني للمنتخب لكن الاخير عاملها دار مقام ورزق السيد الوالد ويتصرف على كيفو ويتلاعب بما تبقى من صورة كرة القدم التونسية
و من المرشح ان تكون لهزيمتي كوريا واليابان تداعيات خطيرة قيل موعد الكان و هذا ما سيجعل سلطة الإشراف تقزر التدخل من خلال فتح تحقيق بالقانون بعد ثبوت وجود أدلة تتعلق بالفساد المالي
0 تعليقات