الجميع يعلم أن عقد القطرية بقي فيه فقط 3 أجزاء (écheances 3) و لم تتوصل الهيئة الحالية إلى تجديد العقد الذي ينتهي في أوت 2024 و تم الحصول على مبلغ 7 مليون دولار، 2 مليون دولار في عهد هيئة عبد السلام اليونسي و 5 مليون دولار في عهد الهيئة الحالية و بقي تقريبا 1 مليون دولار
عندما قدم الرئيس السابق عبد السلام اليونسي عن طريق مسؤول صلب الهيئة السابقة بطلب عقد إشهار من البنك القطري إتصل البنك القطري بالفرع الموجود في تونس بإستشارة للموافقة أو الرفض، في تلك الفترة الرئيس الحالي وصلتلو المعلومة من شبه المرافق الذي سوف تلعنه أجيال فقام بالإتصال بالكاتب العام الذي لديه صلة قرابة بالرئيس المدير العام بالبنك القطري في تونس و هو إبن عمه و أمره حرفيا بأن يرجع تقرير مفاده أن هناك كورونا و بطولة تونس بلاش جمهور ويكلو و هناك مشاكل عديدة منذ فترة سليم الرياحي و عبد السلام اليونسي و الذي إنجر عنه إنعدام ثقة في صفوف جماهير النادي الإفريقي حتى أن الإشتراكات لا تصل إلى حدود 5% من قيمة إستيعاب ملعب رادس
🔴 بعد حبك كل هذا السيناريو قامت الهيئة الحالية بالذهاب إلى مقر البنك القطري في تونس و بقيت في قاعة الإنتظار مع السكريترة طيلة 45 دقيقة ثم بعد ذلك خرج الرئيس المدير العام للبنك القطري في تونس و هو ولد عم الكاتب العام و قاللهم "أتو نعاود نشوف و نكلم السياج الرئيسي في قطر" و تم رفض المطلب مؤكدين أن التقرير الذي جاء أول مرة هو الذي تم إعتماده من قبل اللجنة و لا سبيل لإعادة النظر و الإجتماع من جديد و تم إعادة رفض مطلب ثاني للهيئة المديرة للعقد البنك القطري و في الأثناء إستغل مسؤولو النجم الساحلي الفرصة و قامو بجميع التراتيب القانونية مع البنك القطري من أجل القيام بعقد إستشهار قد يجلب لخزينة فريقهم 15 مليار على 3 سنوات
⬅️ ملخص الحديث من حفر جبا لأخيه وقع فيه و هوني تزيد تتأكد أن النفوس خايبة و القلوب كحلة في النادي الإفريقي و بالطريقة هاذي على المستوى التسييري لازمها سنوات ضوئية بش تتصلح
تعليقات: (0) إضافة تعليق